كيفية التعامل مع صعوبات التعلم
المحتوى
- 1 التربية الخاصة
- 2 ـ علاج اضطرابات النطق واللغة
- 3 طرق أخرى لمعالجة صعوبات التعلم
- 4 طرق لإصلاح بعض صعوبات التعلم
- 4.1 عسر القراءة
- 4.2 صعوبة الكتابة
- 4.3 عسر الحساب
- 4.4 الغفلة
- 5 مراجع
التعليم الخاص
يعد التعليم الخاص أحد أهم الأساليب المستخدمة للتعامل مع مواقف التعلم ، حيث يمكن لمعلمي القطاع الخاص التركيز على الطلاب ، والاستفادة من نقاط قوتهم ، والعمل على تحسين نقاط الضعف الموجودة في مثل هذه المواقف التي لا يمكن لمعلمي المدارس التركيز عليها ، ويمكن للمدرسين استخدامها طرق تدريس جديدة ، أو إجراء بعض التغييرات في الفصل ، أو استخدام تقنية جديدة تساعد في تلبية احتياجات الطالب ، ويمكن أن يؤدي الطفل الذي يعاني من إعاقة في التعلم إلى الإحباط ، لذلك يجب على الخبراء مساعدته ، وتحديد طرق التعامل معه ، ساعده على تطوير العلاقات الاجتماعية ، عندما يكون الطفل مضطربًا أو يعاني من صعوبة في التركيز ، يجب على الوالدين طلب العلاج من هذه الحالة.
علاج اضطرابات النطق واللغة
يمكن لأي شخص علاج مشاكل الكلام واللغة لدى الأشخاص الذين يعانون من مشاكل التعلم باتباع الخطوات التالية:
- علم الناس كيفية المعالجة ، وكيفية قلب الصفحة ، وكيفية قراءة الكلمات في الصفحة.
- تطابق الأصوات مع الحروف.
- اطرح أسئلة وأجب عليها بعد الاستماع إلى القصة ، أو اكتب ملخصًا لها.
- اقرأ قائمة الكلمات المكتوبة. عندما يواجه الشخص مشكلة في النطق ، يمكنه تعلم مهارة أخرى من خلال القراءة.
طرق أخرى لمعالجة صعوبات التعلم
يمكن للمدرسين استخدام عدة طرق للخروج من المشاكل ، بما في ذلك:
- باستخدام الأدوات المتخصصة ؛ يقوم المعلمون بتغيير طريقة التدريس العادية مثل إجراء الاختبارات الشفوية ، وإعداد مدونين للملاحظات للطلاب ، وإعداد التقارير بتنسيق الفيديو بدلاً من التقارير المكتوبة.
- استخدام الحلول التكنولوجية في التعليم مثل استخدام برامج خاصة لمعالجة الكلمات أو تسجيل صوت الطفل بدلاً من الكتابة اليدوية.
- استخدم مدونة وورقة مطبوعة لتقليل حاجة طفلك للكتابة.
- استخدم أدوات مساعدة صغيرة مثل القوافي والموسيقى لحفظ الرياضيات.
- استخدام أجهزة الكمبيوتر والبرامج التي تسهل الرياضيات وخاصة الحساب.
حلول لبعض صعوبات التعلم
يمكن معالجة الحالات الخاصة لصعوبات التعلم بالطرق التالية:
عسر القراءة
يجب توفير طرق تعليمية خاصة للأشخاص الذين يعانون من عسر القراءة. قد يشمل ذلك مساعدة الأطفال على التعلم من خلال التجارب متعددة الحواس ، وتقديم ملاحظات فورية لتعزيز مهارات التعرف على الكلمات لدى الطفل ، وإعطاء الطلاب وقتًا إضافيًا لإكمال المهام ، وتوفير الاختبارات المسجلة التي تسمح لهم بالاستماع إلى الأسئلة بدلاً من قراءتها. يمكن أيضًا استخدام التكنولوجيا ، مثل الاستماع إلى كتاب على شريط ، أو استخدام برنامج معالجة النصوص مع التدقيق الإملائي.
عسر الكتابة
يمكن للمدرسين استخدام أدوات وأساليب خاصة لحل هذه المشكلة ، مثل تقديم الاختبارات الشفوية وجعل الطلاب يقدمون عروضًا تقديمية في شكل مقاطع فيديو. على سبيل المثال ، استخدم برنامج معالجة نصوص أو مسجل شرائط بدلاً من الكتابة اليدوية ، ويمكن للمدرس أيضًا تزويد الطلاب بأوراق عمل وملاحظات مطبوعة مسبقًا وما إلى ذلك.
عسر الحساب
يمكن للمدرسين استخدام الأدوات المرئية مثل رسم المعادلات ، واستخدام أقلام ملونة لتمييز أجزاء من المعادلات ، واستخدام الموسيقى والقافية لمساعدة الأطفال على تذكر مفاهيم الرياضيات ، والسماح لهم باستخدام أجهزة الكمبيوتر في التدريبات المختلفة.
عسر القراءة
يجب توفير بيئة تعليمية هادئة لمساعدة الأطفال الذين لا ينتبهون على التعامل مع الحساسية للضوضاء والمشتتات بجميع أنواعها. يمكن للمدرسين أن يوفروا للطلاب مكانًا هادئًا للامتحانات والقراءة الصامتة واحتياجات أخرى للاهتمام ، بالإضافة إلى توفير العلاج المهني ، مثل التمارين للتركيز على مهام الحياة اليومية ، والتي يمكن أن تساعد الأطفال الذين يعانون من ضعف مهارات التنسيق.
المراجعين
- ، تم استرجاعه في 8-8-2018. ، تم استرجاعه في 8 أغسطس 2018.تعديل.
- ، 12-1-2016 ، مسترجع 8-8-2018. ^، 1 ديسمبر 2016 ، استرجاعها أغسطس 2018.تعديل.