تفسير حلم الغنم
محتوى
- 1 ـ حلم الغنم في النابلسي
- 2 رؤية الغنم في المنام عند ابن شاهين
- 3 ـ تفسير حلم ابن سيرين في الغنم
- 4 يقتبس ابن غنام عن حلم الغنم
- 5 مراجع
يحلم الغنم في النابلسي
الأغنام هي رعايا مطيعة في الحلم ، والأغنام تمثل الجوائز ، والأزواج ، والممتلكات ، والأطفال ، والمحاصيل ، وأشجار الفاكهة. عارية. البيض من غير العرب والسود عرب. فإن أخذ منهم الصوف واللبن ، ثم حصد منهم مالاً. إذا كان يملك خروفًا ، فهذا نهب يكسبه.
إذا رآه يمشي فيها فليسوا أدمغة ، إذا رآها واقفة فهم رجال اجتمعوا بالترتيب في ذلك المكان ، إذا رآها تستقبله فهم هم الذين خذوه في مجادلات أو معارك ، هو يفوز هم يقال أن العديد من الخراف تشتغل بالسياسة فمن رآه يجد الخروف فلديه القوة والقيادة والملك والحكم والعدل والنعمة ومن يرى المقصات الصوف إذا لم تخرج من أجله. ثلاثة أيام الخروف الأبيض علامة جيدة ، وكذا الغنيمة السوداء.
حلم الغنم في ابن شاهين
وأما الخراف ، فترجم على أنها خير ونعمة ومحبّة ، فلعلها تدل على الولد ، ويقال أن ما يريده الرسول سيأتي وما يشاء. قال أبو سعيد الواثي: سيكون حاكمًا لقوم: برج الحمل يفسره غير العرب ، ومسرور دائم لمن رآه يقود قطيعًا من الغنم ، فمن رآه بالفعل من خلال القطيع ، فكلها مفسرة. من خلال وضعه كرجل أحلام وثروة.
تفسير حلم ابن سيرين للخراف
الغنم كؤوس ، من رآه يقود الكثير من الغنم والماعز ، فهو بلد يحكم العرب والأجانب ، ويحلبهم ويأخذهم من صوفهم وشعرهم ، فيعذب بأموالهم حسب الأسطورة ، ومن ترى قطيع من الغنم يكون سعيدا ، ورؤية الشاة لمدة سنة تزيد من رأسها وأرجلها ، وكلها تكبر. فإن رأى أنه مر بالخراف ، فإنهم غنم بلا أحلام ، ومن سلَّم به شاة ، فإنه يسلمه لربحها.
الغنم وضيع ، والماعز شرف ، ومن يحلم أنه يتبع الخراف ، ولا يلحق بها ، في أيامه تنقطع حياته الدنيوية ، ويمنع ما يريد ، والعضو امرأة. ومن في الخراف جارية ، أو عاهرات ، لأنهن عاريات وبريئات ، والشحم غني ، والنحيف فقير ، وقول الغنم يدل على الخصوبة. صوف أفضل ماعز هو المال ، والصبي أولاده ، والعناق المرأة العربية ، وتجمع الخراف حيث قد يلتقي الرجال بأشياء ، ومن يرعى الخروف هو حاكم الناس.
قال ابن قنّان في حلم الغنم
الحلم أن الغنم غنائم ، فمن رأى شاة واقفة في مكان واحد ، اجتمع الناس في ذلك المكان ، ومن رأى شاة تقبلها ، فهو العدو الذي يريد أن ينتصر عليها ، ومن رأى شاة تسير أمامه ، فيدخل. أمامه خلفه دون أن يدري ، ستتعطل حياته ، قد يلاحق امرأة ولا يحصل عليها من أجله.
المراجعين
- عبد الغني بن اسماعيل بن عبد الغني النبسي.بيروت: دار الفكر ، ص 260 – 261.
- عبد الغني بن اسماعيل بن عبد الغني النبسي.بيروت: دار الفكر ، ص 261.
- خليل بن شاهين الظاهري.بيروت: دار الفكر ، ص 809.
- محمد بن سيرين (1359 هـ – 1940 م) ،، مصر: مكتبة وطباعة مصطفى البابي الحلبي وأبنائه ، ص 354-355 ، الجزء الأول.
- محمد بن سيرين (1359 هـ – 1940 م) ،مصر: مكتبة وطباعة مصطفى البابي الحلبي وأبنائه ، ص 355-356.
- القرآن س الآية 23.
- إبراهيم بن يحيى بن غنام.الأردن: صور المخطوطات – مكتبة الجامعة الأردنية ، ص .215.