كتاب تاريخ الجزائر المعاصر

محتوى

  • 1 نظرة عامة على التاريخ الجزائري المعاصر
  • 2 ـ أبرز محاور كتاب “تاريخ الجزائر المعاصر”.
    • 2.1 الموضوع الأول: الوضع الاقتصادي والاجتماعي والثقافي في الجزائر قبل نوفمبر 1954
    • 2.2 الموضوع الثاني: الحركة الوطنية الجزائرية في مراحل نضجها
    • 2.3 الموضوع الثالث: حركة مايو الثورية
    • 2.4 السؤال 4: بيان الاتحاد الديمقراطي الجزائري
    • 2.5 الموضوع 5: حزب الشعب الجزائري
  • 3 المراجع

كتاب تاريخ الجزائر المعاصر

“تاريخ الجزائر المعاصر” كتاب مخصص لتسجيل وتأريخ الوضع السياسي والاقتصادي والاجتماعي والتاريخي المعاصر في الجزائر ، تأليف محمد العربي الزبيري. يتكون الكتاب من 494 صفحة وينتمي إلى فئة الجغرافيا التاريخية.

الموضوع الأبرز في كتب التاريخ الجزائري المعاصر

تناول المؤلف في كتابه “تاريخ الجزائر المعاصر” عدة مواضيع تتعلق بتاريخ الجزائر ، من أبرزها ما يلي:

الموضوع الأول: الوضع الاقتصادي والاجتماعي والثقافي في الجزائر قبل نوفمبر 1954

في هذا الجزء يتحدث المؤلف عن الوضع الذي تمر به الجزائر ، لأنه من الناحية الاقتصادية تعتبر الجزائر دولة يعتمد اقتصادها على الزراعة ، وهذا القطاع كشف الكثير من المشاكل بعد أن خضعت الجزائر للسيطرة الاستعمارية ، ثم تحدث عن الوضع الاجتماعي الذي حاول الاستعمار التأثير عليه ، تحدث عن حالة ثقافية ذات طابع عربي إسلامي ، لكن الحل الاستعماري الفرنسي الوحشي حاول إحداث تغييرات متعددة.

المبحث الثاني: الحركة الوطنية الجزائرية في مراحل نضجها

يتطرق المؤلف في هذا القسم إلى تطبيق مبدأ فصل الإسلام عن الإدارة. ويتحدث في هذا القسم عن المرحلة الأولى من الاستعمار ، والإجراءات والتدابير التي اتخذتها الحكومة الفرنسية ، حيث استحوذت على المساجد والأوقاف الملحقة بها ، مما أدى إلى الاعتقاد الخاطئ بأنها كانت تحاول خدمة الإسلام توفر الشروط اللازمة.

فالتاريخ أظهر عكس ذلك ، فأثبت أن الحكومة الفرنسية لم تمنح المسلمين أي مجال للتنفس وممارسة دينهم الذي يستحقونه ، وعندما جاءت الجمهورية الثالثة مع شعار فصل الدين عن الدولة ، لم تفعل المؤسسة الإسلامية ذلك. الاستفادة منه. كما يناقش المؤلف في هذا الفصل مشكلة تدريس اللغة العربية في المدارس والمعلمين الأحرار ، حيث قدمت الجمعية الجزائرية لعلماء المسلمين اقتراحًا للحكومة الفرنسية لتنظيم مشروع يهدف إلى تحرير الإسلام وتمكين المسلمين في الجزائر من تنفيذ خطتهم المتمثلة في: المسؤوليات. العبادة الدينية.

 وتتضمن الخطة مرحلة أساسية وجوهرية لإنشاء مجلس إسلامي أعلى يتألف من علماء أحرار ومسلمين بارزين معروفين بتقوىهم ولا ينتمون إلى أي عمل حكومي. كما تتكون من بعض الموظفين المسلمين في الحكومة الفرنسية.

الموضوع الثالث: حركة مايو الثورية

يروي المؤلف في هذا الفصل جميع الأحداث التي وقعت في مايو 1945 م ويتطرق إلى المؤامرة. استعمار ورد فعل وطني جاهز للدفاع عن الوطن ثورة عامة رد عليها الاحتلال الفرنسي بأعمال إبادة تامة وحرق أفران لإحراق الثوار ، يمكن القول إن التشكيل السياسي للجزائر في هذه المرحلة تم. بين عامي 1946 و 1954 م.

الموضوع الرابع: بيان الرابطة الديمقراطية الجزائرية

في هذا القسم يتحدث المؤلف عن مشروع الدستور الجزائري ومشاركة التحالف الديمقراطي في العمل الميداني لتحقيق الدستور. التجمع والنضال داخل البرلمان الجزائري.

الموضوع 5: حزب الشعب الجزائري

يتحدث المؤلف في هذا الفصل عن حزب الشعب الجزائري الذي أصبح الواجهة السياسية والحركة الفعلية لانتصار الحرية الديمقراطية. الحزب وعلاقته بالفئات الاجتماعية والتوجه السياسي التفصيلي للحزب والجبهة العسكرية التي تمثله.

المراجعين

  1. ..سلوك.
  2. .
  3. ^محمد عربي الزبيري ،الصفحات 1-500.سلوك.

قراءة المقال السابق

ملخص رواية مدينة الحب لايسكنها العقلاء

قراءة المقال التالي

كتاب لا تحزن

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الأكثر شهرة