ما هي السنة التقريرية؟
المحتوى
- 1 السنة التقريرية
- 2 أمثلة على السنة التقريرية
- 3 دلالة السنة التقريرية ومكانتها
- 4 المراجع
السنة التقريرية
تلقى الباحثون عدة تعريفات للسنة المشمولة بالتقرير ، وكلها تحمل معاني متشابهة ، كما هو مشار إليه أدناه:
- أن يسكت النبي عن إنكار قول أو فعل ما علم به وكان قادراً على إنكاره” لأن سكوت النبي عما قيل أو فعل يعد إقراراً شريطة أن يعلم بها، ولهذا لا يقتصر إقراره يَة على ما فعل في حضرته وإنما يتسع إلى كل ما علم به
- “مهما قال أو فعل أحد الصحابة أو أكثر ، علمه (صلى الله عليه وسلم) ، ولم ينكره ولم يوافق عليه ، وأبدى موافقته”.
- وهو خبر من سكوت النبي صلى الله عليه وسلم عما قيل أو فعل قبله أو علمه ولم ينكره.
أمثلة على السنة التقريرية
فيما يلي نموذج عن سنة إعداد التقارير:
- قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – لعمرو بن العاص الذي اعتمد في طقوس النجاسة ببرد شديد: (يا عمرُو، صلَّيْتَ بأصحابِك وأنت جُنبٌ؟ فقال عمرٌو: إنِّي سمِعت اللهَ يقولَ: وَلَا تَقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللَّـهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا، فضحِك النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ولم يُنكِرْ عليه)
- في هذا الصمت أقر الرسول صلى الله عليه وسلم ثيا خوفا من ضرر الماء مومو إما بسبب مرض جلدي. ، أو بسبب البرد ، فإنه يؤلم خاصة عندما يستحم في هذا الماء. وهناك طرق أقل بكثير للإحماء مما هي عليه الآن.
- حديث من حديث مسلم: (سَافَرْنَا مع رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، فَيَصُومُ الصَّائِمُ، وَيُفْطِرُ المُفْطِرُ، فلا يَعِيبُ بَعْضُهُمْ علَى بَعْضٍ)
وهناك أمثلة كثيرة على رواية الحديث رفيق رسول الله – صلى الله عليه وسلم – صلى الله عليه وسلم – وهذا موجود في كتب الحديث عن سيدي ومصادر أخرى ، ولكن يجب أن ندرك أن إخبار السنة من أركان السنة النبوية الصادقة ، فهي تستند إلى إقامة الأحكام الشرعية ، وهي: ليست معفية بأي حال من الأحوال.
دلالة السنة التقريرية ومكانتها
والسنة هي “ما نزل عن الرسول صلى الله عليه وسلم – قولاً وفعلاً أو رواية أو أخلاقياً أو سيرة سواء قبل خطبته أو بعده”. السنة النبوية من المصادر الثانية للتشريع الإسلامي بعد القرآن ، ودين المرء ومعتقداته ناقصة إلا إذا طهر القرآن والسنة النبوية جنباً إلى جنب دون ترك أي منهما. إلى حد كبير ، نذكر ما يلي:
- يقول الله تعالى: (فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)، ،وفي هذه الآية بيان واضح لتبني ما جاء من النبي – صلى الله عليه وسلم – بغير هذا الواجب ، والإيمان ناقص.
- يقول الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّـهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّـهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّـهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا) .
- حديث النبي – صلى الله عليه وسلم -: (إنِّي أوتيتُ القرآنَ ومثلَهُ معَهُ)، أي أن الرسول الكريم قرآن وأمثاله ؛ أي: السنة النبوية التي تنص صراحة على وجوب قبول سنة رسول الله – صلى الله عليه وسلم – واتباع ما هو. فيه بدون تردد.
المراجع
- محمد الجيزاني ، ، ص 47.
- مجموعة المؤلف ، ، ص .236.
- أياد السلمي ، ، ص 104.
- سورة النساء ، الباب 29
- سالم البهنساوي ، ، ص 31. التكيف.
- كما رواه الإمام مسلم في السنة مسلم في الحجية عن أبي سعيد الخدري ، الصفحة أو الرقم: 1117 ، صحيح.
- مصطفى السباعي ، ، ص 65.
- ^ محمود الدوسري (6/10/2018) ، Al-Aluka ، تاريخ المراجعة: 15 / 1 / 2022. السلوك.
- سورة النساء قسم 65
- سورة النساء قسم 59